كتاب منتقى الألفاظ بتقريب علوم الحديث للحفاظ

فيمن يحسن حديثه لذاته، أو يصحح حديثه عنده، وعند غيره
- قول أبي حاتم (ما أرى بحديثه بأسًا): لا يحتج به.
- قول ابن عدي (لا بأس به): لا يحتج به
- قول ابن عدي (أرجو أنه لا بأس به): لا يتعمد الكذب، وأن حديثه يكتب للمتابعة.
- قول البخاري (مقارب الحديث): لا بأس به.
- قول أبي حاتم: (صدوق): ثقة.
ويستخدمه أحيانًا بمعنى: ليس بحجة.
- قول عثمان بن أبي شيبة، ويعقوب بن شيبة (ثقة صدوق): مُنْصَبٌّ على العدالة دون الضبط.
- قول ابن عدي: (عندي من أهل الصدق): لا يتعمد الكذب.
- قول الدارقطني (صدوق): تزكية الراوي في عدالته دون ضبطه.
- قول الذهبي (محله الصدق) (صدوق إن شاء الله): إذا روى عنه أكثر من واحد ولم يُوَثَّق.
- قول ابن أبي حاتم (صالح الحديث): آخر مراحل التوثيق.
قول ابن حبان في (ربما أغرب): فيه بعض ضعف.
قول الذهبي (مُوَثَّق): انفرد ابن حبان بتوثيقه.
- قول ابن حبان (يعتبر حديثه): كثيرًا ما يستعمله بمعنى يُحتج به، ويذكر ذلك مقيدًا برواية بعض الرواة عن الشيخ المترجم له، كقوله في عمرو مولى المطلب: يعتبر حديثه من رواية الثقات عنه.
- قول ابن حجر (مقبول): ليس له من الحديث إلا القليل، ولم يثبت فيها ما يترك حديثه، فهو ممن يتابع.
- قول ابن معين (يُكتب حديثه): في جملة الضعفاء.
- قول أبي حاتم (يكتب حديثه): ليس بحجة، يحدث بما لا يتقن حفظه فيغلط ويضطرب.

الصفحة 154