350 وحسان بن عطية
351 وثور بن يزيد سئل عنه الثوري فقال خذوا عنه واتقوا قرينه وقد أظن بعض من يقرأ كتابي هذا يقول هلا ذكر أبو إسحاق ذكر كل رجل بالذي طعن عليه وهم قوم قد ماتوا فلعل أحدهم قد تاب حين أخذ منه بالرمق فلا أشيع عليه الفاحشة التي نهاني الله عز وجل عنها
____________________