كتاب أعلام الحديث (شرح صحيح البخاري) (اسم الجزء: 1)

ذلك منها على سبيل الإصلاح من غير إفساد ولا إسراف، ومن الخازن كذلك لأن الشيء غالبا إنما يكون تحت يده فحض كلا (منهما) على التعاون لئلا يقصر في استيفاء الحظ منه وحيازة الأجر فيه.

الصفحة 762