كتاب الأعلام للزركلي (اسم الجزء: 2)

و (منتهى الأفكار - ط) في أصول الفقه، و (رسالة في الغيبة - ط) و (الشهاب الثاقب - خ) في الرد على الصوفية، و (أربعون حديثا - ط) (1) .

أَبُو دُلَف = القاسم بن عيسى 226
ابن أَبي دُلَف: أحمد بن عبد العزيز 280
ابن أَبي دُلَف: بكر بن عبد العزيز 285
أَبُو دُلَف اليَنْبُوعي: مسعر بن مهلهل

أَبُو بَكْر الشِّبْلي
(247 - 334 هـ = 861 - 946 م)
دلف بن جحدر الشبلي: ناسك. كان في مبدإ أمره واليا في دنباوند (من نواحي رستاق الريّ) وولي الحجابة للموفق العباسيّ، وكان أبوه حاجب الحجاب، ثم ترك الولاية وعكف على العبادة، فاشتهر بالصلاح. له شعر جيد، سلك به مسالك المتصوفة. أصله من خراسان، ونسبته الى قرية (شبلة) من قرى ما وراء النهر، ومولده بسر من رأى، ووفاته ببغداد. اشتهر بكنيته، واختلف في اسمه ونسبه، فقيل (دلف بن جعفر) وقيل (جحدر بن دلف) و (دلف ابن جعترة) و (دلف بن جعونة) و (جعفر ابن يونس) وللدكتور كامل مصطفى الشيبي (ديوان أبي بكر الشبلي - ط) جمع فيه ما وجد من شعره (2) .

دُلف بن عبد العزيز
(000 - 265 هـ = 000 - 878 م)
دلف بن عبد العزيز بن أبي دلف العجليّ: أحد الأعيان الولاة في الدولة العباسية. ولي أصبهان إلى أن ثار عليه القاسم بن مهاة فقتله (3) .
__________
(1) أحسن الوديعة 6 - 10 وأعيان الشيعة 31: 31.
(2) وفيات الأعيان 1: 180 والنجوم الزاهرة 3: 289 وصفة الصفوة 2: 258 وفيه الخلاف في اسمه واسم أبيه. وحلية الأولياء 10: 366 وتاريخ بغداد 14: 389 والمنتظم 6: 347.
(3) الكامل لابن الأثير 7: 108.
دِلْفان = جورج دلفان 1340
الدُّلَفي = محمد بن عبد الله 460
ابن دِلَّة = أحمد بن محمد 653

دم

ابن أَبِي الدَّم = إبراهيم بن عبد الله 642
الدَّمَامِيني = محمد بن أبي بكر 827
الدَّمَّري = محمد بن نوح 449
الدَّمَّري = مناد بن محمد 468
الدِّمَسْتاني = حسن بن محمد 1181
الدمنتي = علي بن سليمان 1306
الدَّمَنْهُوري = أحمد بن عبد المنعم 1192
الدمياطيّ = محمود بن إسماعيل 553
الدِّمْياطي = عبد المؤمن بن خلف 705
الدمياطيّ (المحيوي) = يحيى بن محمد - 879 -
الدِّمْيَاطي: مصطفى الدمياطيّ 1359
الدَّمِيري = محمد بن موسى 808
الدُّمَيْك (المؤدب) منصور بن المسلم - 510 -
ابن الدُّمَيْنَة = عبد الله بن عبيد الله

دن

الدَّنا = محمد رشيد 1320

دَنَانِير
(000 - نحو 205 هـ = 000 - نحو 820 م)
دنانير، جارية الشاعر ابن كناسة، من أهل الكوفة: شاعرة أديبة فصيحة. ولدت بالكوفة ورباها ابن كناسة (المتوفى سنة 207) واستبعد ابن الجوزي أنها كانت تغني، معللا ذلك بأن ابن كناسة
كان زاهدا نبيلا، وليس مثله من يعلم جارية له الغناء. ولكنه أورد بعد ذلك أخبارا لها في الغناء وأبياتا من شعرها في صديق لابن كناسة يدعى (أبا الشعثاء) عرّض لها بأنه يهواها، فقالت:
لـ أبي الشعثاء حب ظاهر ... ليس فيه مطعن للمتهم
يا فؤادي فازدجر، عنه ويا ... عبث الحب به فاقعد وقم
راقني منه كلام فاتن ... ووسيلات المحبين الكلم
قانص تأمنه غزلانه مثل ... ما تأمن غزلان الحرم
وقال أبو الفرج: كان أهل الأدب وذوو المروءة يقصدونها للمذاكرة والمساجلة في الشعر.
ماتت في حياة ابن كناسة ورثاها ببيتين رقيقين. وهي غير (دنانير) الآتية ترجمتها (1) .

دَنَانِير
(000 - 210 هـ = 000 - 825 م)
دنانير: مغنية، نسب إليها (كتاب) في الأغاني. كانت مولاة لرجل من أهل المدينة، خرّجها وأدبها.
واشتراها يحيى بن خالد البرمكي، فنبغت في بيته. وممن أعجب بها الرشيد. فلما نكب البرامكة امتنعت عن الغناء لغيرهم، فأمرها الرشيد بالغناء بين يديه، فعصته، فأمر بصفعها، ثم رقّ لها فأطلقها. وخطبت للزواج فأبت، ولزمت حالها إلى أن توفيت (2) .

الدنجاوي، القادِري = محمد بن أبي بكر 903
الدنوشريّ = عبد الله بن عبد الرحمن - 1025 -
ابن أبي الدُّنْيا = عبد الله بن محمد 281
الدُّنَيْسَري = عمر بن خضر 615
الدُّنَيْسَري = محمد بن عباس 686
الدُّنَيْسَري = أحمد بن محمد 794
ابن دُنَيْنِير = إبراهيم بن محمد 650
__________
(1) مختار الأغاني 10: 187 والجواري، لابن الجوزي - خ.
(2) أعلام النساء 1: 358 والدر المنثور 192.

الصفحة 341