كتاب أدب المجالسة وحمد اللسان

الْمُتَكَلّم ينْتَظر الْفِتْنَة والمتصنت ينْتَظر الرَّحْمَة 175 وَيُقَال
شَرّ مَا طبع الله عَلَيْهِ الْمَرْء خلق دنيء ولسان بذيء 176 وَقَالُوا
الْبذاء من النِّفَاق

الصفحة 88