كتاب الروح - ابن القيم - ط عطاءات العلم (اسم الجزء: 2)
الثاني: قوله: «اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان».
الثالث: قوله: «فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من فِي السِّقاء».
الرابع: قوله: «فلا يدَعونها في يده طَرْفَة عين حتى يأخذوها منه».
الخامس: قوله: «حتى يكفنوها في ذلك الكفن ويحنطوها (¬١) بذلك الحنوط». فأخبر أنَّها تُكفَّن وتحنَّط.
السادس: قوله: «ثم يُصعَد بروحه إلى السماء».
السابع: قوله: «ويوجد منها كأطيب نفحةِ مسكٍ وجدت».
الثامن: قوله: «فتُفتَح له أبوابُ السماء».
التاسع: قوله: «ويشيِّعه من كلِّ سماء مقرَّبوها حتى ينتهي إلى الرب تعالى».
العاشر: قوله: «فيقول تعالى: رُدُّوا عبدي إلى الأرض».
الحادي عشر: قوله: «فتُرَدُّ روحُه في جسده».
الثاني عشر: قوله في روح الكافر: «فتَفرَّقُ (¬٢) في جسده، فيجذِبها، فتنقطع منها العروق والعصب».
الثالث عشر: قوله (¬٣): «ويوجد لروحه كأنتنِ ريحٍ وُجدت على وجه الأرض».
---------------
(¬١) ما عدا (أ، ق): «يكفنونها ... ويحنطونها».
(¬٢) السياق في (ط، ب، ج): «قوله: روح الكافر تتفرق».
(¬٣) «في روح ... قوله» ساقط من الأصل.