كتاب الروح - ابن القيم - ط عطاءات العلم (اسم الجزء: 2)
وكان أمره فُرطًا؛ ولا يجعلنا من الأخسرين {أَعْمَالًا (١٠٣) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف: ١٠٣، ١٠٤]. إنه سميعُ الدعاء، وأهلُ الرجاء، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
الصفحة 743