كتاب قسم من المعجم الأوسط للطبراني تحقيق ودراسة (اسم الجزء: 1)

- وفي الحديث رقم (٤٦٧/ ٦٧): "تَحيَتُهُم"، والصواب: "تُحْفَتُهُم". و "نُون الجنَّة"، والصواب: "ثَور الجَنَّة".
- وفي الحديث رقم (٤٧٢/ ٧٢): "الشُّعَيْثِيُّ"، والصواب: "النَّصِيبيُّ".
- وفي الحديث رقم (٤٧٧/ ٧٧): وقع سقط في الأصل، وفي المطبوع، ففيهما: عن منصور، عن الأسود، والصواب: عن منصور، عن إبراهيم، عن الأسود. وفَصَّلتُ ذلك وبَيَّنته في موضعه.
- وفي الحديث رقم (٤٨١/ ٨١): "ما ترى"، والصواب: "مَا تَوِي".
- وفي الحديث (٤٨٢/ ٨٢): "أين أنتم مِنْ"، والصواب كما في الأصل: "أين أنتم عن".
- وفي الحديث رقم (٥٣٨/ ١٨٣): الوليد بن صالح النَّحَّاس بالمهملة، والصواب: النَّخَّاس بالمعجمة.
- وفي الحديث السابق أيضًا: مَنْ أخذتُ حبيبته" بالإفراد، والصواب: حبيبتيه، بالتثنية.
- وفي الحديث (٥١٢/ ١١٢): البختري عن عبد الحميد، والصواب: البختري بن عبد الحميد.
- وفي الحديث (٦٢٠/ ٢٢٠): عن صِدِّيق - هكذا بكسر الصاد، وكسر الدال المُشَدَّدة -، والصواب: صُدَيق بضم الصاد مُصَغَّرًا، وفتح الدال المُخَفَّفة.
- وفي الحديث رقم (٦٣٥/ ٢٣٥): عليّ بن هشام، والصواب: علي بن هاشم.
- وفي الحديث السابق أيضًا: عمرو بن قيس، والصواب: عمرو بن أبي قيس.
ووجدتهم بعد ذلك في آخر الكتاب قاموا بتصويب ما وقع مِنْ الخطأ في الحديث رقم (٦٣٥). (¬١)
مع العلم بأنَّ أغلب هذه الأشياء قد أثبتوها كما في الأصل - جزاهم الله خير الجزاء -، لكنِّي أثبتها على الصواب باعتبار القرائن الأخرى، كما هو مُفَصَّل في موضعه.
• بالإضافة إلى أنَّ هذه النُّسخة قد وقع في عِدَّة مواضع منها سقط؛ بسبب سقوطه مِنْ الأصل الذي اعتمدوا عليه (¬٢)، وهذا السقط وجدته في الأصل الذي معنا - فالحمد لله على توفيقه - وهو كالآتي:

ذكر بعض ما وقفتُ عليه مِمَّا سقط مِن المطبوع مِنْ "المعجم الأوسط":
[١] حَدَّثنا [١/ ٦١/ب] أحمد (¬٣)، نا أبو جعفر (¬٤)، قال: نا حاتم بن إسماعيل، قال: نا عبد الملك بن حسين (¬٥)، عن عبد الرَّحمن بن أبي سعيد، عن عُمارة بن حارثة، عن عَمْرو بن يثربيٍّ، قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -،
_________
(¬١) يُنظر: "المعجم الأوسط" ط/دار الحرمين (٩/ ١٩٦)، فالحمد الله على توفيقه، وجزاهم الله خير الجزاء.
(¬٢) يُنظر: مقدمة تحقيق "المعجم الأوسط" ط/دار الحرمين (١/ ٨٩)، وكنت عزمتُ أثناء عملي بالبحث على استدراك هذا السقط، والعمل على خدمته بعد انتهائي مِنْ رسالتي، فأخبرني أخي الفاضل د/ رضا عبد الله بأنَّه يعمل على استدراك هذا السقط مِنْ الأصل، والعمل على تحقيقه وخدمته بالتخريج والدراسة - كما سبق -، فحمدتُ الله - عز وجل - أن وفَقَّ لهذا العمل مَنْ هو أحق به مني وأجدر - أحسبه كذلك والله حسيبه -، داعياً المولى جلَّ جلاله أن يرزقه التوفيق والسَّداد والرشد والصواب.
(¬٣) وهو أحمد بن عبد الرحمن بن عِقَال الحَرَّانيّ.
(¬٤) وهو عبد الله بن محمد بن علي الحَرَّاني النفيليّ.
(¬٥) هكذا بالأصل "حسين".

الصفحة 73