كتاب عذابات العلم

الإهداء
كم تمنيت أن أعيش بين الخوارزميات والمعادلات والأكواد، كم تمنيت أن تحيطني أحياء وكائنات وصور للجينات والكروموسومات ... تمنيت كثيرا، واجتهدت قليلا، وسرعان ما تبددت الآمال وصارت أحلاما جميلة تعيش معي ولا تفارقني.
واليوم أخذت على نفسي عهدا أن أُمهِّد الطريق للعلم وأهله، وبدأت بتعريف الناس عذابات العلم وأخبار أهله المعذبين، بهدف تحقيق الرعاية والعناية.
فإلى العلم والعلماء أُهدي هذا الكتاب.

الصفحة 5