كتاب الأزمنة وتلبية الجاهلية

فَجَعَلَهُ بالعَشِيِّ.
وكانَ رؤبةُ بنُ العَجَّاجِ يقولُ: الظِّلُّ ما نَسَجَتِ الشمسُ وهو أَوَّلُ، والفَيْءُ ما نَسَجَتِ الشمسُ أَيضاً وهو آخِرُ.
تمَّ الكتابُ والحمدُ للهِ وَحدَهُ، وصلّى اللهُ على سيِّدِنا محمدٍ النبيِّ وآلِهِ وسلَّمَ

الصفحة 66