كتاب تفسير البيضاوي = أنوار التنزيل وأسرار التأويل (اسم الجزء: 1)

30- وتعليقة محيي الدين محمد الإسكليبي المتوفى سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة (ت 922 هـ) .
31- وتعليقة محيي الدين محمد بن القاسم الشهير بالأخوين المتوفى سنة أربع وتسعمائة (ت 904 هـ) .
وهي على الزهراوين.
32- وتعليقة السيد أحمد بن عبد الله القريمي المتوفى سنة خمسين وثمانمائة (850) .
وهي إلى قريب من تمامه.
33- وتعليقة الفاضل محمد بن كمال الدين التاشكندي.
على سورة الأنعام أهداها إلى السلطان سليم خان.
34- وتعليقة المولى زكريا بن بيرام الأنقروي المتوفى سنة إحدى وألف (ت 1001 هـ) .
وهي على سورة الأعراف.
35- وتعليقة المولى محمد بن عبد الغني المتوفى سنة ست وثلاثين وألف (ت 1036 هـ) .
إلى نصف البقرة في نحو خمسين جزءا.
36- وتعليقة الفاضل محمد أمين الشهير بابن صدر الدين الشرواني المتوفى سنة عشرين وألف (ت 1020 هـ) .
وهي إلى قوله تعالى: الم ذلِكَ الْكِتابُ أورد عبارة البيضاوي تماما بقوله وبدأ بما بدأ في الصفدي في «شرح لامية العجم» وهو قوله: الحمد لله الذي شرح صدر من تأدب.
37- وتعليقة المولى هداية الله العلائي المتوفى سنة تسع وثلاثين وألف (ت 1039 هـ) .
38- وتعليقة الفاضل محمد الشرانشي.
وهي على جزء النبأ.
39- وتعليقة الفاضل محمد أمين بن محمود الشهير بأمير بادشاه البخاري الحسيني نزيل مكة المتوفى سنة (972 هـ) .
وهي إلى سورة الأنعام.
40- وتعليقة الفاضل محمد بن موسى البسنوي المتوفى سنة ست وأربعين وألف (ت 1046 هـ) .
وهي إلى آخر سورة الأنعام كتبها على طريق الإيجاز، بل على سبيل التعمية والألغاز، أولها: الحمد لله الذي فضل بضله العالمين على الجاهلين.
41- وتعليقة الفاضل المشهور بالعلائي ابن محبّي الشيرازي «علاء الدين علي بن محيي الدين محمد المتوفى سنة (945) الشريف.
وهي على الزهراوين، أولها: الحمد لِلَّهِ الذى أَنْزَلَ على عبده الكتاب، فرغ عنها في رجب سنة خمس وأربعين وتسعمائة وسماها «مصباح التعديل في كشف أنوار التنزيل» .
42- وتعليقة المولى أحمد بن روح الله الأنصاري المتوفى سنة تسع وألف (ت 1009 هـ) .
وهي إلى آخر الأعراف.
43- وتعليقة محمد بن إبراهيم ابن الحنبلي الحلبي المتوفى سنة إحدى وسبعين وتسعمائة (ت 971 هـ) .

الصفحة 19