كتاب بحوث ومقالات في اللغة
ثالثا: المواضع التي لم يُنسب فيها الشعر مطلقا. وسنذكر الشواهد هنا كاملة، لعل القارئ ينظر فيها، ويتذكر أنه رأى بعضها هنا أو هناك، منسوبا إلى شاعر أو إلى آخر، فيضيفها إلى ما عرفت نسبته من شواهد الكتاب [وما وضعته من الأرقام بين معقوفين هو للأبيات التي ذكر البغدادي أنها من الخمسين] .
[1-]
من لد شولا فإلى إتلائها
"رجز" 1/ 134.
2-
وما عرني حوز الرزامي محصنا ... عواشيها بالجو وهو خصيب
"طويل" 1/ 254.
[3-]
هذا سراقة للقرآن يدرسه ... والمرء عند الرشا إن يلقها ذيب
"بسيط" 1/ 437.
[4-]
فاليوم قربت تهجونا وتشتمنا ... فاذهب فما بك والأيام من عجب
"بسيط" 1/ 392.
5-
كأنها من حجار الغيل ألبسها ... مضارب الماء لون الطحلب اللزب
"بسيط" 2/ 178.
6-
يالقوم لفرقة الأحباب ... .... ......... ........
"خفيف" 1/ 320.
7-
قد علمت ذاك بنات ألبب
"رجز" 2/ 61، 2/ 403.
8-
تحلب منها ستة الأواطب
"رجز" 2/ 200.
9-
عجبت من ليلاك وانتيابها ... من حيث زارتني ولم أورا بها
"رجز" 2/ 165.
الصفحة 130
288