كتاب شرح السيوطي على مسلم (اسم الجزء: 2)

[231] إِلَّا وَهُوَ يفِيض عَلَيْهِ نطفه بِضَم النُّون المَاء الْقَلِيل أَي لم يكن يمر عَلَيْهِ يَوْم إِلَّا اغْتسل فِيهِ مُحَافظَة على تَكْثِير الطُّهْر مَا أَدْرِي أحدثكُم بِشَيْء أَو أسكت سَبَب توقفه أَنه خَافَ مفْسدَة اتكالهم ثمَّ رأى الْمصلحَة فِي التحديث

الصفحة 19