كتاب شرح السيوطي على مسلم (اسم الجزء: 4)
[1904] لتَكون كلمة الله أَي دين الْإِسْلَام حمية هِيَ الأنفة والغيرة والمحاماة عَن عشيرته
الصفحة 498
535