كتاب شرح السيوطي على مسلم (اسم الجزء: 5)

[1934] مخلب بِكَسْر الْمِيم وَفتح اللَّام هُوَ للطير وَالسِّبَاع بِمَنْزِلَة الظفر للْإنْسَان

الصفحة 11