كتاب شرح السيوطي على مسلم (اسم الجزء: 5)
[1934] مخلب بِكَسْر الْمِيم وَفتح اللَّام هُوَ للطير وَالسِّبَاع بِمَنْزِلَة الظفر للْإنْسَان
الصفحة 11
572