كتاب شرح السيوطي على مسلم (اسم الجزء: 5)

[2642] أَرَأَيْت الرجل يعْمل الْعَمَل من الْخَيْر وَيَحْمَدهُ النَّاس عَلَيْهِ قَالَ تِلْكَ عَاجل بشرى الْمُؤمن أَي هَذِه الْبُشْرَى المعجلة دَلِيل للبشرى المؤخرة إِلَى الْآخِرَة قَالَ النَّوَوِيّ هَذَا إِذا حَمده النَّاس من غير تعرض مِنْهُ لحمدهم وَإِلَّا فالتعرض مَذْمُوم

الصفحة 556