الموقر: من عمل دمشق بالبلقاء. والعرائك: الأسنمة. والقصائد:
أراد المخ القصيد وهو الممتلئ الجامس. والرار: الرقيق وأجود من هذا:
حتى انخن إلى الموقر
8 والعيس تسحجها الرحال إليكم ... حتى تعرق نقيها الأكوار
9 أمست زيارتنا عليك بعيدة ... فسقى بلادك ديمة مدرار
10 تروى الأجارع والأعازل كلها ... والنعف حيث تقابل الأحجار