مرفوعا التوحيد ثمن الجنة والحمد وفاء شكر كل نعمة.
وأخرج أبو داود والنسائي ، وَابن ماجه ، وَابن حبان والبيهقي عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع.
وأخرج البخاري في الأدب المفرد عن ابن عباس قال : إذا عطس أحدكم فقال {الحمد لله} قال الملك : رب العالمين فإذا قال رب العالمين قال الملك يرحمك الله.
وأخرج البخاري في الأدب ، وَابن السني وأبو نعيم كلاهما في الطب النبوي عن علي ابن أبي طالب قال : من قال عند كل عطسة سمعها {الحمد لله رب العالمين} على كل حال ما كان ، لم يجد وجع الضرس والأذن أبدا.
وأخرج الحكيم الترمذي عن واثله بن الأسقع قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من بادر العاطس بالحمد لم يضره شيء من داء البطن