الرحيم وذلك في الصلاة.
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد في الزهد ، وَابن المنذر عن أسماء أنها قرأت هذه الآية فوقعت عليها فجعلت تستعيذ وتدعو.
وأخرج ابن جرير ، وَابن المنذر ، وَابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله {إنه هو البر} قال : اللطيف.
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله {إنه هو البر} قال : الصادق.
الآيات 30 - 46.
أَخْرَج ابن إسحاق ، وَابن جَرِير عن ابن عباس أن قريشا لما اجتمعوا في دار الندوة في أمر النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قال قائل منهم : احبسوه في وثاق وتربصوا به المنون حتى يهلك كما هلك من قبله من الشعراء زهير والنابغة إنما هو كأحدهم فأنزل الله في ذلك من قولهم {أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون}.