وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله : {لولا تسبحون} قال : لولا تستثنون عند قولهم ليصرمنها مصبحين ولا يستثنون عند ذلك وكان التسبيح استثناؤهم كما نقول نحن إن شاء الله.
وأخرج عَبد بن حُمَيد ، وَابن المنذر عن قتادة في قوله : {كذلك العذاب} قال : عقوبة الدنيا {ولعذاب الآخرة} قال : عقوبة الآخرة وفي قوله : {سلهم أيهم بذلك زعيم} قال : أيهم كفيل بهذا الأمر.
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله : {تدرسون} قال : تقرؤون وفي قوله : {أيمان علينا بالغة} قال : عهد علينا.
الآية 42 - 52.
أَخرَج البُخاريّ ، وَابن المنذر ، وَابن مردويه عن أبي سعيد سمعت النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم يقول : يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا.
وأخرج ابن مندة في الرد على الجهمية عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : {يوم يكشف عن ساق} قال : يكشف الله عز وجل عن ساقه.
وَأخرَج عبد الرزاق ، وعَبد بن حُمَيد ، وَابن المنذر ، وَابن منده عن ابن