قال عمار بن عبد الملك : كهيئته عذرا ونذرا والصدفين وألا له الخلق والأمر وأشباه هذا في القرآن.
وأخرج ابن المنذر عن الضحاك {فإذا النجوم طمست} قال : تطمس فيذهب نورها.
وأخرج سعيد بن منصور ، وعَبد بن حُمَيد ، وَابن المنذر عن إبراهيم النخعي في قوله : {وإذا الرسل أقتت} قال : وعدت.
وأخرج عَبد بن حُمَيد عن مجاهد {أقتت} قال : أجلت.
وأخرج ابن جرير ، وَابن أبي حاتم من طريق العوفي عن ابن عباس {أقتت} قال : جمعت.