كتاب درة التنزيل وغرة التأويل

وقيل: هذا جمع لما لا يُحَدُّ، واحده كثلاثين وأربعين، فثلاثون كأن لفظه لفظَ جمع ثلاث،
قال الزجاج وهو كما قال الشاعر:

الصفحة 1346