كتاب درء تعارض العقل والنقل (اسم الجزء: 7)

من الأمم، استعمال الواحد الأحد والوحيد إلا فيما يسمونه جسماً ومنقسماً، كقوله تعالى: {ذرني ومن خلقت وحيدا} [المدثر: 11] .
وقوله تعالى: {وإن كانت واحدة فلها النصف} [النساء: 11] .
وقوله: {واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب} إلى قوله: {قال له صاحبه وهو يحاوره} [32-37] .
وقوله: {أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب} [البقرة: 266] .
وقوله تعالى: {ولا يظلم ربك أحدا} [الكهف: 49] .
وقوله: {ولا يشرك في حكمه أحدا} [الكهف: 26] .
وقوله: {ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} [الكهف: 110] .
وقوله: {ولا تستفت فيهم منهم أحدا} [الكهف: 23] .
وقوله: {قل إني لن يجيرني من الله أحد} [الجن: 22] .
وقوله: {وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا} [الجن: 18] .
وقوله: {وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله} [التوبة: 6] .

الصفحة 115