كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 1)

48 - العلل لشمس الدين مُحمد بن أَحمد بن عَبد الهادي (ت: 744 هـ) (95) .
49 - الزهر المطلول في الخبر المعلول لابن حجر: أَحمد بن علي العسقلاني (ت: 852 هـ) (96) .
50 - شفاء الغلل في بيان العلل له (97) .
هذه في بعض المؤلفات التي خصصت لهذا الفن العويص، وهناك كتب أخرى في الأَحاديث ورجالها، قد ذكر فيها علل الأَحاديث كالسنن الكبرى لابي عَبد الرَّحمَن النسائي (ت: 303 هـ) وتهذيب الاثار لمُحمد بن جَرير الطبري (98) (ت 310 هـ) .
والضعفاء لمُحمد بن عَمرو العقيلي (ت 322 هـ) والكامل لعَبد الله بن عَدِي (ت: 365 هـ) والحلية لابي نُعَيم الأصبهاني (ت: 430 هـ) والفوائد المنتخبة للخطيب البغدادي والفوائد لابي بكر عَبد الله بن مُحمد النقور (ت: 565 هـ) ... وغير ذلك من الكتب.
__________
95 - ذكره السيوطي في ذيل طبقات الحفاظ من مصنفات ابن عبد الهادي، فقال: " والعلل على ترتيب كتب الفقه " 352، ولم أعرف هل هو كتاب مستقل أم هو شرح للعلل لابن أبي حاتم الذي شرع في شرحه فاخترمته المنية بعد أن كتب مجلدا.
انظر فتح المغيث للسخاوي 2 / 334.
96 - انظر الجواهر والدرر 156 / 1، تدريب الراوي 1 / 258، شذرات الذهب 7 / 272 (وفيه: الزهر المطول في بيان الحديث المعدل) وكشف الظنون 2 / 961.
97 - انظر شذرات الذهب 7 / 272.
98 - وقد توسع في ذكر بعض الاحاديث فأجاد وأبرز ما فيها من علل تدل على معرفة واسعة بالعلة ومساربها، وقد طبع حديثا منه مجلدان الاول، والثاني بتحقيق الدكتور ناصر بن سعد الرشيد، وعبد القيوم عبد رب النبي في مطابع الصفا بمكة المكرمة سنة 1402 هـ.
وطبع أربع مجلدات في مطبعة المدني بالقاهرة، بتحقيق محمود شاكر.
(*)

الصفحة 56