كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 2)

114- وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ وَدِدْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُقْبَضْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَنَا الْكَلَالَةَ وَالْخِلَافَةَ وَأَبْوَابًا مِنَ الرِّبَا.
فَقَالَ: يَرْوِيهِ غُنْدَرٌ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ وَهُوَ أَبُو حَيَّانَ التَّيْمِيُّ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ.
وَخَالَفَهُ عَمْرُو بْنُ حَكَّامٍ رَوَاهُ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ.
وَقَالَ عَفَّانُ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي السَّفَرِ، عَنِ الشَّعْبِيِّ وَيُشْبِهُ أَنْ يَكُونَ الْأَقَاوِيلُ كُلُّهَا صِحَاحًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

الصفحة 70