كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 5)

وَكَذَلِكَ قَالَ عُمْرَانُ الْقَطَّانُ، عَنْ قَتَادَةَ.
وَكَذَلِكَ قَالَ مُطَيَّنٌ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُعَاذٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، لَمْ يَذْكُرْ عَلْقَمَةَ.
وَكَذَلِكَ قَالَ دَاوُدُ بْنُ الزِّبْرَقَانِ، عَنْ مَطَرٍ، وَسَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ.
وَرَوَاهُ أَيُّوبُ أَبُو الْعَلَاءِ بْنُ أَبِي مِسْكِينٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ.
وَرَوَاهُ حُمَيْدٌ الطَّوِيلُ، وَخُلَيْدُ بْنُ دَعْلَجٍ، وَيُوسُفُ بْنُ عَطِيَّةَ، فَقَالُوا: عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ.
وَيُشْبِهُ أَنْ يَكُونَ الصَّوَابَ قَوْلُ مُعَاذِ بْنِ مُعَاذٍ وَمَنْ تَابَعَهُ، عَنْ سَعِيدٍ.
764- وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم في السَّهْوِ فِي الصَّلَاةِ.
فَقَالَ: يَرْوِيهِ مَنْصُورٌ، وَالْأَعْمَشُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ.
فَأَمَّا مَنْصُورٌ فَاخْتُلِفَ عَنْهُ؛
فَرَوَاهُ شُعْبَةُ، وَالثَّوْرِيُّ، وَزَائِدَةُ، وَإِسْرَائِيلُ، وَوُهَيْبٌ، وَمُفَضَّلُ بْنُ مُهَلْهِلٍ، وَفُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ، وَجَرِيرٌ، وَمِسْعَرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عبد الله.

الصفحة 118