كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 5)

وَأَمَّا يَحْيَى بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، وَغَيْرُهُ مِنَ الْكُوفِيِّينَ، فَأَدْرَجُوهُ فِي حَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَالصَّحِيحُ قَوْلُ مَنْ فَصَلَهُ فَإِنَّهُ مِنْ كَلَامِ الشَّعْبِيِّ مُرْسَلًا.

الصفحة 132