كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 5)
لَمْ يَذْكُرْ هُنَيًّا وَزَادَ شِبَاكًا.
وَرَوَاهُ زِيَادُ بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ هُشَيْمٍ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ شِبَاكٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ هُنَيٍّ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عن عبد الله.
ورواه يحيى القطان، عَنْ هُشَيْمٍ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ هُنَيٍّ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ.
وَأَمَّا شُعْبَةُ؛
فَرَوَاهُ عَنْ غُنْدَرٍ وَاخْتُلِفَ عَنْهُ؛
فَرَوَاهُ أَبُو بَكْرٍ، وَعُثْمَانُ ابْنَا أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ غُنْدَرٍ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ شِبَاكٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، وَلَمْ يُتَابَعَا عَلَى ذَلِكَ.
وَرَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، وَغَيْرُهُ، فَلَمْ يَذْكُرُوا فِيهِ شِبَاكًا.
وَهُوَ الصَّوَابُ عَنْ شُعْبَةَ.
الصفحة 142