كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 5)

وَقِيلَ: عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ، عَنْ سفيان الثوري، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن هَمَّامٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَوْلَهُ.
وَقِيلَ: عَنْ زِيَادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَكَّائِيِّ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ سُوَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَوْلَهُ.
وَالصَّحِيحُ عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ مُرْسَلًا مَوْقُوفًا.
وَقَالَ أَبُو شِهَابٍ عَنْ مُسْلِمٍ الْأَعْوَرِ، عَنْ إبراهيم، عن علقمة، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم.
785- وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنَّهُ لَيُوعَكُ، فَقُلْتُ: مَا أَشَدَّ حُمَّاكَ، فَقَالَ: إِنِّي لَأُوعَكُ كَمَا يُوعَكُ رَجُلَانِ مِنْكُمْ أَمَا أَنَّهُ لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ وَلَا أَمَةٍ يَمْرَضُ مَرَضًا إِلَّا حَطَّ اللَّهُ بِهَا خَطَايَاهُ كَمَا تَتَحَافَتْ عَنِ الشَّجَرَةِ وَرَقُهَا.
فَقَالَ: يَرْوِيهِ الْأَعْمَشُ وَاخْتُلِفَ عَنْهُ؛
فَرَوَاهُ النَّضْرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عَبْدِ اللَّهِ.
وَرَوَاهُ شَرِيكٌ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنِ الْأَسْوَدِ، وَهَمَّامٌ، عَنْ عبد الله.

الصفحة 153