كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 5)
وَكَذَلِكَ قَالَ إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَوْلَهُ.
ورواه عنبسة بن سعيد، عن أبي حَمْزَةَ مَيْمُونٌ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ إِيَّاكُمْ وَالنَّعْيَ، فَإِنَّهُ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ.
وَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ، أَوْ غَيْرُهُ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم؛ أنه نهى عن النَّعْيِ، وَقَالَ: إِنَّهُ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ.
وَالصَّحِيحُ مِنْ قَوْلِ عَبْدِ اللَّهِ.
797- وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ؛ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ.
فَقَالَ: يَرْوِيهِ مُسْلِمٌ الْمُلَائِيُّ الْأَعْوَرُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ وَاخْتُلِفَ عَنْهُ؛
فَرَوَاهُ أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ، عَنْ مُسْلِمٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ.
وَرَوَاهُ إِسْرَائِيلُ، عَنْ مُسْلِمٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، وَالْأَسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَقِيلَ: عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ.
وَمُسْلِمٌ الْأَعْوَرُ مُضْطَرِبُ الْحَدِيثِ مَا أَخْرَجُوا عَنْهُ فِي الصحيح.
الصفحة 166