كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 6)

وَاخْتُلِفَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ فِيهِ، رَوَاهُ عُبَيْدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ.
وَرَوَاهُ ابْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ يَزِيدَ، عَنْ مُجَاهِدٍ وَمِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ.
وَرَوَاهُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُسْلِمٍ الْقَسَمَلِيُّ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ مِقْسَمٍ وَحْدَهُ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ.
وَالْمَحْفُوظُ قَوْلُ مَنْ قَالَ: عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ أَبِي ذَرٍّ.
1116- وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ غُضَيْفِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ وَضَعَ الْحَقَّ عَلَى لِسَانِ عُمَرَ وَقَلْبِهِ، وَيَقُولُ بِهِ.
فَقَالَ: يَرْوِيهِ مَكْحُولٌ، وَاخْتُلِفَ عَنْهُ؛
فَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ غُضَيْفٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ.
وَرَوَاهُ أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَجْلَانَ، وَهِشَامُ بْنُ الْغَازِ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ غُضَيْفٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ.

الصفحة 258