كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 10)

وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ، وَهُوَ عَبَّادٌ، وَأَبُو أَيُّوبَ الْأَفْرِيقِيُّ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
وَخَالَفَهُمُ ابْنُ عُيَيْنَةَ، فَرَوَاهُ عن أبي الزناد، عن موسى بن أبي عُثْمَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَيُشْبِهُ أَنْ يَكُونَ الْقَوْلَانِ مَحْفُوظَيْنِ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ.
وزعم الواقدي أن مالكا وهم فِي إِسْنَادِ هَذَا الْحَدِيثِ؛
فَرَوَاهُ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
وَقَدْ تَابَعَهُ جَمَاعَةٌ ثِقَاتٌ، مِنْهُمْ مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، وَمَنْ ذَكَرْنَا مَعَهُ.

الصفحة 298