كتاب علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (اسم الجزء: 14)
وكذلك رواه إبراهيم بن مهاجر، عن قيس، عن أبي حازم.
ورواه مجالد بن سعيد أيضا، عن قيس.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْوَكِيلُ، قَالَ: حدثنا عمرو بن علي، قال: حدثنا يحيى، قال: حدثنا إسماعيل، قال: سمعت قيسا، وحدثنا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبَزَّازُ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الله الوكيل، قالا: حدثنا عمر بن شبة، قال: حدثنا يحيى، عن إسماعيل، عن قيس، قال: سمعت مستوردا أخا بني فهر، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم بذلك.
ولفظ عمرو بن علي: إنما مثل الدنيا في الآخرة، كرجل غمس يده في اليم، ثم أخرجها، فلينظر بم يرجع إليه.
3406- وسئل عن حديث مسعود بن العجماء، أخي مطيع بن العجماء، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: حِينَ سرقت المرأة قطيفة، فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم في تركه قطع يدها، فقال: لو أن فاطمة فعلت ما فعلت هذه، لقطعت يدها.)