كتاب العقد الفريد (اسم الجزء: 6)

ثم الجزء السادس ويليه- إن شاء الله- الجزء السابع وأوله كتاب الياقوتة الثانية، في علم الألحان واختلاف الناس فيه

الصفحة 366