عن النبي صلى الله عليه وسلم، وروى عنه ابنه عبد المطلب بن ربيعة وعبد الله بن الحارث بن نوفل.
وكان النبي صلى الله عليه وسلم أطعمه مئة وسق من خيبر كل عام، ومات في خلافة عمر بن الخطاب.
وأما أبو سفيان بن الحارث فاسمه المغيرة، أسلم وحَسُن إسلامه، وثبت مع النبي صلى الله عليه وسلم يوم حنين، وقال له النبي صلى الله عليه وسلم يومئذ: أبو سفيان من خير أهلي.
وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا يرويه شعبة عن سماك بن حرب:
حَدَّثَناه يحيى بن مُحَمَّد بن صاعد ثَنا أحمد بن سيَّار المروزي، (ح) وحدثنا