كتاب إكمال تهذيب الكمال ط الفاروق (اسم الجزء: 6)
الحديث. وقال الدارقطني: ضعيف.
وفي كتاب «المجروحين» لابن حبان: كان إمام النخع، قال: وهو الذي يقال له سليمان بن قشير وقيل: ابن شقير، وقيل ابن سفيان، وكله واحد يأتي بالمعضلات عن أقوام ثقات، وربما حدث عنه الثوري ويكنيه.
وفي قول المزي: ومن الأوهام:
٢٢٣٧ - سليمان مولى أم علي هو سليم المكي.
وقد تقدم، نظر لأن هذه الترجمة لا ذكر لها في كتاب الكمال جملة واحدة فينظر من هو الواهم. والله تعالى أعلم.
الصفحة 108
402