كتاب الاستدراك الفقهي تأصيلا وتطبيقا

- عدم التنقيح والمراجعة.
- التعصب المذهبي.
- إهمال التوسع في الاطلاع على فقه الآخرين.
- التقصير في تدبّر المسائل والأقوال والأدلة.
- التصرّف في نقل الأقوال دون مُراعاة لمطابقة المعنى المنقول لمُراد القائلين.
70 - أسباب الخطأ العائدة للطبيعة البشرية: الجهل، النسيان، الوهم، السهو.
71 - غرض تكميل النقص ينقسم إلى قسمين: تكميل النقص في الكيفية، وتكميل النقص في الكمية.
72 - من مظاهر تكميل النقص في الكيفية تكميل النقص في الصنعة التأليفية، ومن مظاهره: التبويب، الترتيب، التلقيب، حذف المكررات، حذف الزيادات غير المُتعلقة بالموضوع، أو غير المهمة فيه، اختصارُ المُطوّلات، تجويد نظم عبارة، تدوين دلائل الفروع، تدوين الفقه المقارن.
73 - للاستدراك الفقهي أساليب لفظية تدل عليه وهي:
- استعمال مصطلح الاستدراك وما يُقاربه من ألفاظ.
- الوصف بذات الخلل، أو الوصف بتوقّعه.
- التعبير بما يحصل به التلافي.
- الوصف بسبب الخلل.
- التعبير بأسلوب التشكيك.
- الأسلوب الجدلي.
- العنونة بتنبيه أو فائدة أو تتمة ونحوها، مفردةً أو مثناةً أو مجموعة.
74 - يُساعد في معرفة الاستدراك الفقهي غير الصريح (= الأسلوب المعنوي) أمران: التتبع التاريخي للخلاف الفقهي، ومعرفة الشخصيات الفقهية التي عُرف بينها الترادّ والاختلاف في الرأي.

الصفحة 528