كتاب الاستذكار الجامع لمذاهب فقهاء الأمصار - ت: قلعجي (اسم الجزء: 16)
لَيْسَ مِنْهُنَّ شَيْءٌ وَاجِبٌ يَتَعَيَّنُ. وَإِنَّمَا هُوَ حُسْنُ أَدَبٍ وَإِرْشَادٍ، فَكَذَلِكَ الدَّعْوَةُ إِلَى الطَّعَامِ، وَبِاللَّهِ تَعَالَى التَّوْفِيقُ.
24910 - وَقَدْ ذَكَرْنَا مَا لِأَئِمَّةِ الْفَتْوَى بِالْأَمْصَارِ فِي إِجَابَةِ الْوَلِيمَةِ، وَغَيْرِهَا بِمَا فِيهِ كِفَايَةٌ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ وَهُوَ حَسْبِي، وَنِعْمَ الْوَكِيلُ.
الصفحة 366