كتاب الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء (اسم الجزء: 1)

وأَنا هنا مجردُ ناقلٍ لما في المطبوعِ، وقَد يُوفقُني اللهُ بفضلِه ومنِّه للوقوفِ على بعضِ تلكَ التحريفاتِ وتداركِ ما يمكنُ تداركُه، ويَبقى الكثيرُ مما لم أتنبَّه له أو لم أستَطع الجزمَ فيه بشيءٍ، والعهدةُ فيه على المنقولِ مِنه.
وفيما يلي الكلامُ على المسندِ الجامعِ وترتيبِه والذيلِ عليه، وترتيبِ الأبوابِ المعتمدِ في هذا الكتابِ.
ثم فصلٌ عن كتبِ الزوائدِ.
ثم فهرس للأجزاءِ والكتبِ التي استَخرجتُ الزوائدَ مِنها.
ثم فصلٌ خاصٌّ مطولٌ عن الضوابطِ التي اعتمدتُها في اعتبارِ الحديثِ مِن الزوائدِ.

الصفحة 11