كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية (اسم الجزء: 2)
- المقصود من الحياة إنما يحصل بشيئين: بسلامته من الشر، وحصول الخير: «بدائع الفوائد» ٦١٨، ٦٦٩
- المكارم منوطةٌ بالمكاره: «مفتاح دار السعادة» ٣٠٠
- الملائكة عقول بلا شهوات، والحيوانات شهوات بلا عقول، والإنسان مركب من عقل وشهوة: «مفتاح دار السعادة» ٢٨٦
- الممكن يقبل الوجود والعدم: «بدائع الفوائد» ١٦
- من أبلغ طرق الزجر والتحذير = إخبار الله بعدم حب من يفعل ذلك الشيء: «بدائع الفوائد» ٨٥٥
- من أبين الكذب والبهت الكذبُ على الحس والواقع: «مفتاح دار السعادة» ١٤٣٠
- من أعظم أنواع الرزق: ما ينزل من الوحي والرحمة والموارد الربانية: «بدائع الفوائد» ٢٠٦
- من النُّفوس البشريّة ما هي على نفوس الحيوانات العادية وغيرها: «مدارج السالكين» ٢/ ٨
- من بذل قدرته في هداية الناس أو ضلالهم ينزل منزلة الفاعل التام فله مثل أجرهم أو إثمهم: «مفتاح دار السعادة» ١٦٧، ٢٠١
- من تزوج بالزواني فهو خبيث مثلهنّ: «زاد المعاد» ٥/ ١٦١
- من خرافات الناس: قولهم لمن ولد مختونا: ختنه القمر: «زاد المعاد» ١/ ٦٦، «تحفة المودود» ٣٠١
- من شؤم الآباء على الأبناء: أن نسل عتبة بن أبي وقاص لا يبلغ أحد منهم الحلم إلا أبخر أو اهتم: «بدائع الفوائد» ١١٧٤
- من كان بغيضًا إلى الناس كان وصول الآفات إليه أسرع من النار في الحطب: «مفتاح دار السعادة» ٣٧٢
- من مشكلات الأحاديث: «الطرق الحكمية» ١٥٢