كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية (اسم الجزء: 1)
- متى يسقط وجوب الختان؟: «تحفة المودود» ٢٩٠ - ٢٩٥
- مباشرة الحديدة للمختون خِلقةً مكروهٌ، وهوعبثٌ لا يتقرَّب ولا يتعبَّد بمثله: «تحفة المودود» ٢٩١
- من وُلِد مختونًا ولم يكن زوال القلفة تامًا وظهر رأسها فلا بدَّ من ختانه لتظهر تمامها: «تحفة المودود» ٢٩٢
- الذي يسقط ختانُه ممَّن وُلِد ولا قلفة له فأن تكون الحشفة كلّها ظاهرةً: «تحفة المودود» ٢٩٢
- جمهور أهل العلم على عدم استحباب ختان الميِّت: «تحفة المودود» ٢٩٤
باب الوضوء
- حقيقة النية، وهل هي من جنس العلوم والتصورات أو من جنس الإرادات والعزوم؟: «بدائع الفوائد» ١١٤٠، ١١٤٢
- النية يقصد بها التفريق بين العبادة والعادة: «بدائع الفوائد» ١١٤٠
- ويقصد بالنية تمييز مراتب العبادات بعضها عن بعض، فيميز فرضها عن نفلها: «بدائع الفوائد» ١١٤١
- التفريق بين الأعمال التي لا تقع إلا منوية، وبين التي تقع منوية وغير منوية: «بدائع الفوائد» ١١٤٢
- الوضوء عبادة في نفسه: «بدائع الفوائد» ١١٤٨
- اشتراط النية في الطهارة والاستدلال عليه: «أعلام الموقعين» ٢/ ٤٨، ٧٧، ٥١١، ٣/ ٦٠٠، ٤/ ٥١، ٥/ ٧٥، «تهذيب السنن» ١/ ٢٤، «بدائع الفوائد» ١١٣٧ - ١١٤٩، ٤/ ١٤٤٩
- عشر بدع في النية: «إغاثة اللهفان» ٢٤٠
- التلفظ بالنية: «بدائع الفوائد» ١١٤٢ - ١١٤٣، «إغاثة اللهفان» ٢٣٨، «زاد المعاد» ١/ ٢١٤