كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية (اسم الجزء: 1)

- وإذا كانت مادة الفهرس كبيرة كالفقه مثلا تقسم موضوعاته إلى وحدات أصغر، كالصلاة والطهارة الخ.
- تدمج الفهارس مع الاعتناء بثلاثة أمور:
الأول: تحرير صياغة الفائدة المفهرسة.
الثاني: توحيد الفوائد المتشابهة في صياغة واحدة، وتذكر بعدها الإحالات إلى جميع الكتب التي وردت فيها.
الثالث: ترتيب الفوائد داخل العلم نفسه بالاعتماد على الترتيبات المشهورة للعلوم، مع الاجتهاد فيما لم يكن واضحا أو مكتمل المعالم من الفوائد وما إليها.
٦ - مراجعة الدمج الأولي وإعادة ترتيب ما لم يستقر من الفوائد.
٧ - مراجعة الترتيب للمرة الثانية، وضم الفوائد التي لم تدخل سابقًا ضمن علومها وأبوابها.
٨ - مراجعة الترتيب للمرة الثالثة لإدخال ما استخرجناه مما كان ملحقًا بالفوائد المتفرقة غير مصنف، فقيدنا كل فائدة في بابها.
٩ - استحداث فهارس جديدة (كفهرس الآداب الشرعية) لم تكن مدرجة ضمن التصنيف في الفهارس الملحقة بالكتب، لاجتماع مادة يمكن أن يُفرَد لها فهرس خاص.
١٠ - أضفنا عنوانات لفهارس علمية لم تكن موجودة سابقًا، اقتضاها العمل الجديد.
١١ - استغنينا عن بعض تقسيمات الفهارس القديمة.
١٢ - وضعنا ترويسة لكل فهرس، مع تفاريع الفهرس الرئيسة.
١٣ - اختصرنا أسماء الكتب اختصارًا غير مخلٍّ كـ «إغاثة اللهفان»،

الصفحة 7