كتاب فتح الباري لابن رجب (اسم الجزء: 9)
وأما استقباله الناس، فالمراد به: بعد الصلاة عند الخطبة.
وذكر استقباله الناس: يدل على أنه لم يرق منبراً، وأنه كان على الأرض والله سبحانه وتعالى أعلم.
الصفحة 45
497