كتاب المقدمة في فقه العصر (اسم الجزء: 1)

الفقه الطبي
* (وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) (المائدة: 32)
* «من تصدق بشيء من جسده كان له من الأجر بمثل ما تصدق» حديث صحيح
* «تداووا فإن الله عزوجل ما أنزل داء إلا أنزل له شفاء» حديث صحيح
* «من عاد مريضا لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع» حديث صحيح
* الطب إيجاده وتعليمه وإنشاء جامعاته وكلياته ومراكز أبحاثه وتخريج المتخصصين بما يكافئ العصر وإمكاناته فرض عين على الدولة

* أيها الطبيب:
- الإنسان حمل أمانة تبرأت منها الجبال والسماوات والمخلوقات، فكيف إذا كانت تلك الأمانة التي بين يديك هي الإنسان نفسه! ؟
- المرض حالة من حالات الحياة، موضوعة لتختبر التصرفات فيها من المريض والمجتمع
- لا تكشف أسرار ما تطلع عليه من المريض؛ لأنها أمانات
* حفظ العورات وسترها من الفرائض الكبرى، ولا تُكْشف إلا للضرورة القصوى، وبقدر الضرورات فقط

الصفحة 89