كتاب الفردوس بمأثور الخطاب (اسم الجزء: 1)

ذكر أَحَادِيث جَاءَ عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الْإِيمَان وَالْإِسْلَام وَغَيرهمَا
أَبُو هُرَيْرَة الْإِيمَان بضع وَسِتُّونَ خصْلَة أكبرها شَهَادَة أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وأصغرها إمَاطَة الْأَذَى عَن الطَّرِيق وَالْحيَاء شُعْبَة من الْإِيمَان
368 - عمر بن الْخطاب
الْإِيمَان أَن تؤمن بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرُسُله وَالْيَوْم الآخر وَالْقدر كُله خَيره وشره
369 - عمر
الْإِيمَان بِالنِّيَّةِ وَاللِّسَان وَالْهجْرَة بِاللِّسَانِ وَالْمَال
370 - شُعْبَة
الْإِيمَان ثَابت فِي الْقلب وَالْيَقِين خطوَات
371 - عَليّ بن أبي طَالب
الْإِيمَان عقد بِالْقَلْبِ وَإِقْرَار بِاللِّسَانِ وَعمل بالأركان
372 - عَليّ
الْإِيمَان قَول مقول وَعمل مَعْمُول وَاتِّبَاع الرَّسُول
373 - أَبُو هُرَيْرَة
الْإِيمَان قَول وَعمل يزِيد وَينْقص وَمن قَالَ غير ذَلِك فَهُوَ مُبْتَدع

الصفحة 110