كتاب الفردوس بمأثور الخطاب (اسم الجزء: 1)

657 - عبد الرَّحْمَن بن أبي بكر
إِن الله عز وَجل أَمر بِصَاحِب الدّين يَوْم الْقِيَامَة أَن يقْعد بَين يَدَيْهِ فَيَقُول يَا ابْن آدم فِيمَا أخذت هَذَا الدّين وضيعت حُقُوق النَّاس فَإِن قَالَ أَي رب أَتَى على يَدي إِمَّا حرق أَو غرق أَو سرق وَلم آكل وَلم ألبس وَلم أضيع فَيَقُول عَبدِي أَنا أَحَق من قضى عَنْك فَيُؤتى بِشَيْء فَيُوضَع فِي مِيزَانه فيرجح حَسَنَاته على سيئاته وَيدخل الْجنَّة بِفضل رَحمته
658 - أنس بن مَالك
إِن الله عز وَجل أكْرم أمتِي بِالْولَايَةِ
659 - عَائِشَة
إِن الله عز وَجل أَمرنِي بمدارة النَّاس كَمَا أَمرنِي بِإِقَامَة الْقُرْآن الْفَرَائِض

الصفحة 176