كتاب الفردوس بمأثور الخطاب (اسم الجزء: 1)

677 - عَائِشَة
إِن الله عز وَجل لم يحب أَن يشق عَلَيْكُم طرفَة عين فَمن لم يقدر على عمل إِلَّا بِمَشَقَّة فَلَا يأتينه فَإِن الله قد وضع الْمَشَقَّة عَنهُ وَمن صدع لَهُ رَأس فَأحب أَن يُصَلِّي قَاعِدا فَلهُ أجر قَائِم
678 - أَبُو هُرَيْرَة
إِن الله عز وَجل هُوَ السَّلَام فَإِذا سلم أحدكُم فَلَا يقدم بَين يَدي الله شَيْئا فَإِن الله هُوَ السَّلَام
679 - سعد بن أبي وَقاص
إِن الله عز وَجل لن يعجزني فِي أمتِي أَن يؤخرها نصف يَوْم خَمْسمِائَة عَام
ذكر الْفُصُول فِي إِن لله عز وَجل

680 - ابْن مَسْعُود
إِن لله عبادا يضن بهم عَن الْقَتْل والزلازل والأسقام يُطِيل أعمارهم فِي حسن الْعَمَل وَيحسن أَرْزَاقهم ويحييهم فِي عَافِيَة وَيقبض أَرْوَاحهم فِي عَافِيَة على الْفرش ويعطيهم منَازِل الشُّهَدَاء
691 - عبد الله بن عمر
إِن لله عز وَجل فِي الأَرْض آنِية وَهِي الْقُلُوب فأحبها إِلَى الله مَا رق وَصفا وصلب فَأَما الرقة فعلى

الصفحة 182