كتاب الفردوس بمأثور الخطاب (اسم الجزء: 1)

فلَان غبط اللَّيْلَة فلَان وَإِذا نظرُوا إِلَى من يعْمل بمعاصي الله قَالُوا خسر اللَّيْلَة فلَان هلك اللَّيْلَة فلَان خَابَ اللَّيْلَة فلَان
693 - ابْن عَبَّاس
إِن لله عز وَجل أملاكا تَحت عَرْشه ألهمهم أَن ينادوا قبل طُلُوع الشَّمْس وَقبل غرُوب الشَّمْس فِي كل يَوْم مرَّتَيْنِ أَلا من وسع على عِيَاله وجيرانه وسع الله عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا أَلا من ضيق ضيق الله عَلَيْهِ قَبره أَلا إِن الله عز وَجل قد أَعْطَاكُم بِنَفَقَة دِرْهَم على عيالكم سبعين قِنْطَارًا وَالْقِنْطَار كجبل أحد وزنا
694 - أنس بن مَالك
إِن لله عز وَجل ملكا موكلا بتأليف الأشكال
695 - ابْن عَبَّاس
إِن لله عز وَجل ملكا لَو قيل لَهُ الْتَقم السَّمَوَات السَّبع وَالْأَرضين لفعل تسبيحه سُبْحَانَكَ حَيْثُ كنت
696 - عَليّ
إِن لله عز وَجل ملكا اسْمه عمَارَة على فرس من حِجَارَة الْيَاقُوت طوله مد بَصَره يَدُور فِي الْأَحْيَاء وَيقف فِي

الصفحة 185