كتاب الفردوس بمأثور الخطاب (اسم الجزء: 1)

كَمَا يُضَاعف لنا الْأجر كَانَ النَّبِي من الْأَنْبِيَاء يبتلى بالقمل حَتَّى يقْتله وَإِن كَانُوا يفرحون بالبلاء كَمَا تفرحون بالرخاء
139 - أَبُو بكر الصّديق
إِنَّا معشر الْأَنْبِيَاء لَا نورث مَا تركنَا صَدَقَة
140 - أَبُو هُرَيْرَة
إِنَّا معشر الْأَنْبِيَاء لَا نشْهد على جور وَلَو كنت مفصلا أحدا على أحد فِي الْوَصِيَّة لآثرت الْبَنَات لضعفهن وَقلة حيلتهن
141 - ابْن عَبَّاس
إِنَّا معشر الْأَنْبِيَاء أمرنَا بِتَأْخِير السّحُور وَأَن يعجل الْإِفْطَار وَأَن نمسك أَيْمَاننَا على شَمَائِلنَا فِي الصَّلَاة
142 - أنس بن مَالك
إِنَّا معشر بني عبد الْمطلب سادة أهل الْجنَّة أَنا وَحَمْزَة وجعفر وَعلي وَالْحسن وَالْحُسَيْن وَالْمهْدِي
143 - عَائِشَة
إِنَّا معشر الْأَنْبِيَاء تنْبت أجسامنا على أَرْوَاح أهل

الصفحة 53