كتاب الفتح الرباني من فتاوى الإمام الشوكاني (اسم الجزء: 4)

وهو يناقض ما صرح به أئمة الفن من أن الثقة العدل الضابط فيحتاج إلى الجمع بينهما.
إذا شاهد المولى من العبد زلة ... فعادته عنها التغافل والصفح
نفع الله بعلومه المسلمين، ونصر بها سنة سيد المرسلين. اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وآله آمين.
حرره في رجب سنة (1217 هـ) [14].

الصفحة 1665